في تقرير نشرته صحيفة أمريكان، أشارت الى أن أعلان الدولة الكوردية أقرب من أي وقت آخر، وفي هذا الموضوع الذي كتب بقلم جاي هولن الذي رأى فيه أنه من الضروري أن تدعم الولايات المتحدة الأمريكية أعلان الدولة الكوردية بهدف أن الحصول على الدعم المباشر في المنطقة.
هوزان أمين – دياربكر- ( استطلاع جريدة التآخي لأيام دهوك في دياربكر )
تحت شعار اسوار آمد ( دياربكر) تحتضن دهوك الجميلة، افتتحت رسمياً يوم الخميس 25-نيسان "ايام تعريف دهوك في آمد" في قاعة جكرخوين بدياربكر بحضور رسمي وأهلي كثيف، حيث سيقام العديد من النشاطات الفنية والادبية والثقافية خلال ايام 25-27 نيسان للتعريف بمدينة دهوك واهم معالمها وفلكلورها ومواردها وتاريخها بأهالي دياربكر .
كانت إيمنين أوزبك وزين يلماظ قد التقتا للتو، لكنهما تمتلكان بالفعل الكثير من القواسم المشتركة. فتقول إيمنين عن ابنها ماهر: «كان شخصا لطيفا، ولم يقدم أبدا على إيذاء أحد». وعندما حان دور زين في الحديث عن ابنها حملت كلماتها نفس فحوى عبارات صديقتها الجديدة، وقالت: «كنا نود أن يكمل دراسته ليشغل منصبا مرموقا، لكنه ذهب إلى الجبال، فماذا عسانا أن نفعل؟».
رغم كل سنوات الجدب التي مرت بكوردستان الجمال والحياة والإصرار على التميز والتألق، إلا أنها بمجرد أن حققت ذاتها بعد انتصار انتفاضتها في ربيع 1991م، بدأت تألقها واختياراتها المدنية في التطور، رغم تحديات كبيرة واجهتها وأدت إلى إشعال حرب داخلية كادت لولا العقلاء والحكماء من شعبها أن تحرق الاخضر واليابس، لكي تنطلق وهجا يديم شعلة كاوه التي أضاءت سبيل الحرية أمام الملايين، وما تزال تضيء دروب التقدم والبناء في كوردستان اليوم التي غدت نموذجا للبناء والأعمار والتقدم والإخلاص.
كان نوروز دياربكر مختلفاً بكل المقاييس هذا العام، فنوروز دياربكر اساساً مختلف عن كل الاحتفالات التي تقام في جميع مناطق كوردستان الشمالية وحتى في الاجزاء الاخرى، واوجه الاختلاف تكمن في ذلك العدد الهائل الذي يأم ميدان نوروز،
هذا الفيلم الكردي من إيران
أمير العمري
ما بين الحقيقة والخيال، الواقع والحلم، الكوميديا والتراجيديا، الهجاء السياسي والتأملات الشعرية، تدور أحداث هذا الفيلم الإيراني البديع "111 فتاة" 111Girls الذي اخرجته ناهد قوبادي، شقيقة المخرج الإيراني الكردي بهمن قوبادي (صاحب "زمن الجياد السكرانة" و"نصف القمر") وساعدها في الإخراج بيجان زمنبيراBijan Zmanpira.
جورجيا اليوم جمهورية ذات سيادة تقع في منطقة القوقاز، عاصمتها مدينة (تبليسي)، ونظام الحكم فيها جمهوري. وهي تقع عند ملتقى أوروبا الشرقية مع غرب آسيا، ويحدها من الغرب البحر الأسود، ومن الشمال روسيا الاتحادية، ومن الجنوب تركيا وأرمينيا، ومن الشرق أذربيجان. وتبلغ مساحتها نحو (69.700) كم2، وتعداد سكانها حسب تقديرات عام 2006م نحو (4.661.473) نسمة.
يعد عيد نوروز من أقدم وأقدس المناسبات الكوردية، لكونه يوم يعبر فيه الانسان الكوردي بصدق عن هويته وعلى اثبات وجوده القومي، حيث تقام المهرجانات الشعبية والاحتفالات الوطنية بالازياء الكوردية والتراثية بمشاركة جميع أبناء شعب كوردستان صغاراً وكباراً
اعتدتُ ان أصنِّفَ أحلامي إلى: ممكن، عسِر، ومستحيل. وفي الأسفارِ أحلامٌ. وكانت فلسطينُ تسكن خانة الأحلام المستحيلة، المرجأة ربما إلى عالم آخر، وحياة أخرى، وأرض أخرى لا احتلال فيها ولا عنصرية، ولا قتل. وكيف أزورُها من دون أن يوصَمَ باسبوري بوصمة المحتلّ؟ لكنه حدث.
فاطمة ناعوت هنا أرضُ الأحلام. أرض دُفع فيها دمٌ وروحٌ ووجع. هنا شعبٌ حَلُمَ حلماً هائلاً، على بساطته ومشروعيته. حق الحياة. لكن بشروط. شرط التمسّك بهُويةٍ تركها لهم الأجدادُ وسَرَت فى عروقهم، يأبون لها أن تفنى أو تُباد أو تندثر. دفنهم الفاشىُّ أحياءً فى مقابر جماعية، لكنهم بقوا. حرقَ أعضاءهم بالكيماوى، لكنهم بقَوا. مزّق أوصالَهم وسحق آدميتهم، لكنهم بقَوا.
هوزان أمين - دهوك
بدأت في دهوك فعاليات (( منتدى النقد الادبي الكورد )) الذي ينظمه اتحاد الادباء الكورد – المركزالعام وبالتعاون مع اتحاد الادباءالكورد- فرع دهوك، وتحت رعاية السيد نيجرفان البارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان، صباح يوم الاربعاء 20-11-2012 في قاعة الاتحاد، بحضور رسمي وثقافي وصحفي ممثلاً بالمؤسسات الثقافية والادبية في اقليم كوردستان ، وبمشاركة اكثر من 150 ناقداً و كاتباً وصحفياً واستاذاً متخصصاً في النقد الادبي ، من عموم محافظات ومدن الاقليم ومن الاجزاء الاخرى من كوردستان واروبا .
يعتبر الشاعر بدرخان السندي احد طلاب المدرسة الكلاسيكية في الشعر الكوردي وتعود بدايته الشعرية الى الستينيات وقد نال عام 1979 شهادة الدكتوراه من بريطانيا وله مجموعة كتب مطبوعة تنوعت ما بين الادب واختصاصه في علم النفس وبمناسبة احدى زياراتي الى كوردستان التقيته وكان هذا اللقاء:
س ـــ هل نعتبر ديوان "نواج الجبال" اضافة اخرى الى نواح شعبنا الكوردي ام نواح السندي الشخصي؟
بقلم: دلشا يوسف*
تتسم نصوص (القمر البعيد من حريتي)للشاعر لقمان محمودبجمالية متفردة، ولغة تدفع بالبعد الحسي إلى ملامسة الحقيقة و إختراق تفاصيلها الطافحة بالقسوة الموحشة على مدى عمر من المنفى والقهر. وكل ذلك من خلال مخيلة مشحونة برؤى تدفعها إليها ذاكرة حية تنهض على ملاحقة الماضي بكل همومها اليومية.
عندما يكون عند إنسان أمل في أمر ما؟ فانه يرى حتى الخريف ربيعا وجميع فصول السنة وردية اجل انه الحب ؟
لذلك لا يعرف الحب إلا من جربه وشرب من كأسه وتألم ألمه مهما تحدثت عن الحب لن أفي حقه بل تحدث الكثير من قبلي من الكتاب والشعراء وسوف يتحدث الكثير بعدي أيضا وكل يتحدث من زاوية تجربته في الحياة ومعاناه
بعد ما يقرب من ثمانين عاما توقفت النيوزويك الأمريكية الواسعة الانتشار والأكثر شهرة عالميا، عن الصيغة الورقية لتظهر على شاشات الكومبيوتر عبر الانترنيت كصحيفة الكترونية، ربما ستحقق انتشارا مضاعفا وأرباحا أكثر مما كانت تجنيه وهي صفحات ورقية، في إشارة إلى بلوغ العولمة إلى مستويات أفقية واسعة،
مدينة واشوكاني/ واشوكانو عاصمة المملكة الميتانية الهورية أسلاف الكورد
على أرض سوبارتو الكوردية ويعود ذلك إلى أواسط الألف الرابع ق.م . أي
حوالي 3500 ق.م في مكان تل فخارية حاليا ً.
وكانت تعرف باسم كابارا في العهد الآرامي، وغوزانا في العهد الآشوري و
رازينا أو رسين و تيودسليوس في العهد الروماني ثم سميت رش عينو وبعد ذلك
سميت قطف الزهور و عين ورد و أخيراً سرى كانية أو رأس العين المدينة
اطلاق صفة " المخيم " يدخل في خانة المجاز حيث انه لايستوفي الشروط الادنى اللازمة لتلك الصفة ، اذ لا توجد فيه دورات المياه التي تليق بالبشر والخيم لا تقي من حرارة جهنم الصيف ولا من برودة الشتاء القارس وامطاره ورياحه وفيضاناته.
من الناحية الاعاشية لا املك معلومات كافية ولكن تجارة وبيع الفتيات القاصرات تحت اسم الزواج ــ وبفتاوى مخزية ــ الى الغرباء الذين يأتون من " كل فج عربي عميق " هو دليل كاف لمعرفة ظروف الحياة التي يعانيها المهاجرون السوريون.
بقلم: فتح الله حسيني... منذ أكثر من عقدين، وتحديداً في العام 1990، صدر لصديقي الشاعر لقمان محمود، أولى مجموعاته الشعرية تحت عنوان "أفراح حزينة"
في العاصمة السورية دمشق، وكان آنذاك "لقمان"من الكتاب الكرد القلائل الذين بادروا إلى طباعة أعمالهم داخل وخارج سوريا، مواظباً بذلك على نشاطه الملموس في كتابة الشعر والمقالة والنقد في الصحف السورية و العربية معاً.
توفي الكاتب والاعلامي التركي الشهير محمد علي بيراند بعد تعرض لوعكة صحية يوم الخميس، 17/1/2013 في المستشفى الامريكي باسطنبول، وشكل بذلك صدمة قوية للمجتمع التركي باكمله ،
المعارك التي تجري في سري كاني هي معارك وجود او فناء، لأن ما يحدث في هذه المدينة الكردية هو ما خطط له في دولة اقليمية تدعي انها جارة لبلادنا وانها حاضنة لقضيتنا بينما لنا اشقاء وابناء عمومة في كردستانهم ( شمالي كردستان) وهم محرومون من أبسط حقوقهم القومية، لذلك علينا التنبه الى هذه الممارسات التي تدخل الى مدينة سري كاني هي المؤامرة تستهدف افراغ المناطق الكردية من سكانها الاصلاء بغية تحويل اقليم كردستان سوريا من قضية ارض وشعب الى قضية أرض بلا شعب .
بعد مقتل السياسيات الكورد الثلاثة في باريس ، وضعت اشارات استفهام عديدة امام من المستفيد من قتلهم في هذه الظروف المهمة والتي فتحت فيها ابواب جديدة امام الحل السلمي للقضية الكوردية في تركيا ،
الزيارة الأولى لنا كانت في أوائل كانون الأول 2012, بدعوة من وزارة الثقافة والشباب لحضور ملتقى صحفيي جنوب وغربي كوردستان, وعلى مدرج قاعة اتحاد كُتاب إقليم كوردستان العراق, عُرض فيلم عن مخيم دوميز للاجئين الكورد السوريين, إلا أن ما تضمنه الفيلم من مقاطع عن واقع المخيم والمقارنة الغير المنطقية لما يجري في غربي كوردستان, آلمنا كثيراً, فاضطر البعض من زملائنا للانسحاب من القاعة, احتجاجاً على أسلوب السرد المهين. وهذا ما دفعنا إلى عدم زيارة المخيم المذكور.