Share |

المقالات

"آرتا للإعلام والتنمية" أطلقت أول إذاعة كردية بشمال شرقي البلاد   داخل استوديو مجهّز بمعدات إذاعية، وتحت شعار «زين»، في بلدة عامودا الواقعة بأقصى شمال شرقي سوريا، تعمل إذاعة «زين إف إم»، وتعني العبارة بالعربية «راديو إف إم المرأة».    

 “بدل رفو” كاتب كردي متميز، إنتاجه الأدبي متعدد ما بين شعر وأدب رحلات وعمل صحفي، الاسم الحقيقي “بدل محمد طاهر يونس علي”، من مواليد 1960/8/1 /الشيخان/ قرية الشيخ حسن/ كوردستان العراق، أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في مدينة الموصل، تخرج بقسم اللغة الروسية، كلية الآداب جامعة بغداد عام 1985.

  يكتب القصة باللغة العربية، عمل في مجال الصحافة الكردية كمحرر ومسؤول في العديد من المواقع والصحف، منها: ” صحيفة ليفانت نيوز، جريدة الحياة، موقع النور،Stûna kurd ، kurd name، Welatȇ Me”.  

  تعلّم (زرياب) على يد (اسحاق الموصلي) الذي كان من أشهر المغنيين والموسيقيين خلال العصر العباسي والذي بلغ أعظم المنازل وأعلى الرُتب عند ستة من خلفائه وكَبُر في كنفه، والذي بِدوره لم يبخل على زرياب بشيء يعرفه وبِحكمة يملكها، فعلّمه ودرّبه وزوّده بالقيم والسلوكيات الحسنة ليجعل منه فناناً بارعاً قلّ أمثاله.

  لم تُخلق لغات الاقوام التي تحيا على سطح الارض ترفا، بل هي حاجة ملحة ليتفاهم من خلالها البشر بمختلف قومياتهم. كما انه لم يستطع اي مؤرخ او باحث او عالم ان يثبت تاريخا متى اكتشفت أول اللغات الانسانية، ومن المؤكد ان اللغات اقترن وجودها مع وجود البشرية فظهرت صوتيا قبل ان تُكتب.  

يقع عيد(خدرـ الياس) في الأول من شهر شباط (سباط) من التقويم الشمسي الايزيدي ويعد الشهر الحادي عشر في التقويم الايزيدي، ويجب أن يكون على الأقل يوماً واحدًا مع يوم العيد من شهر شباط الشمسي، ولكن نجد في بعض السنين يومان أو اكثر بسبب الاختلاف بين التقويمين الميلادي والشمسي الايزيدي، وقد نجد في سنين أخرى يوم العيد وحده من شهر شباط الشمسي، ويتناوب العيد ما بين فترة أسبوع أو أقل وبالتحديد ما بين تاريخي(14ـ 21) من شهر شباط الميلادي.

يُعتبر بداية القرن العشرين تاريخاً مشرفاً بالنسبة لتعليم الإناث ،فقد حمل بين طياته  بذور تعليم الفتيات في المراحل الأولى بين العامة ، والمراحل الجامعية عند الطبقات البرجوازية ،

لا يزالَ المرءُ في فسحةٍ من أمرِه ما لم يقل شعراً أويولّف كتاباً. كانَ يمكنُ أن يلبسَ عمامةً وجلباباً ويدّعي الكرامات وقراءة الطالع والآتي من أيامِنا وأيامِ أهلِنا في سمائِه الأولى"عامودا" ثمّ الثانية"الحسكة" لكن أبى أن يفعلَ ذاكَ وذلك ،فعندَه ما يكفيه ليبقى على مرّ الأزمان والدهور كريماً.....لساناً وقلباً ويداً. فيدُه الفرّاسةُ وكذلك لسانُه وقلبُه، وكانَ يمكنُه أن يبتني قصراً منيفاً...لكنّه أبى إلا أن يتبرّك بقول القائلة

أعيد نشر المقال بعد إجراء تغييرات عديدة فيه، وخاصة بالنسبة الى معنى إسم (يلدا)، حيث ذكر الصديقان كاكSherzad) وكاك (عبد العزيز قاسم) مشكورَين أن الإسم المذكور هو إسم كردي، مما دفعني الى البحث في التاريخ الكردي القديم لمعرفة فيما لو أن كلمة (يلدا) لها جذور في معتقدات أسلاف الكرد، أم لاء.

    * في التاسع من شهر أيلول رحل الممثل والمخرج السينمائي والكاتب يلماز كوناي وكأنه تقصد بذلك أن يجمع بهذا الشهر أكثر من ذكرى ليخلق من أيلول ملحمة لزمن الكرد و كردستان.

الشاعر والملحن والفنان “فريدون أحباب” من مواليد مدينة عامودا عام 1969، بدأ مسيرته الفنية منذ أن كان في السابعة من عمره بالعزف على آلة جيتار (بوتَرَين فقط) وفي عام 1986 بدأ بتأليف كلمات الأغاني، حيث يملك في جعبته أكثر من 300 أغنية، الفنان “فريدون أحباب” ضيف البرنامج الفني(Hunervîn)، الذي يبث عبر راديوBuyerFM، من تقديم الفنان: إيبو جان.  

  أجرُّ خلفي نصفَ قرنٍ لأصلَ إلى بيتٍ من الطّين ، من بيتٍ من الطّين إلى غرفٍ من الطّين ،يتراءى لي الآن كأنّه ..كأنّها من الملح و قد ذابت ، لكنّ الذكرياتِ مطمورةٌ.....ولم تزل ، عزائي أن تبقى مخبأةً لتمدَّ لي لسانَها الآنَ وأنا أتلو حواراً مع الشاعر أحمد الحسينيّ. كنتُ أمرُّ بتلك الحارة المغبرّة صيفاً ..الموحلة شتاءً، ثمّةَ زُقاقٌ يتجهُ شرقاً تطلُّ عليه نافذةٌ خشبيّة بإمكان المارّ أن يمدّ رأسَه ليرى

  صدر حديثاً عن منشورات رامينا في لندن مجموعة شعرية للشاعر الكردي السوري خالد حسين بعنوان "نداء يتعثّر كحجر".   تعدّ مجموعة "نداء يتعثّر كحجر" الأولى للكاتب والأكاديمي خالد حسين بعد عدد من الأبحاث والدراسات الأكاديمية والترجمات من الإنكليزية.  

      كل صباح انكر وجهي   ارتدي اخر لا يشبهني   ابدأ به حيوي البائس   بصمت احاور الطرقات   الأشجار  

(في عامودا) رجل الاعمال الكردي ( عارف رمضان ) ومدير مؤسسة سما الثقافية

النسخة الأصلية للبحث المنشور في الموسوعة العربية، المجلد 16، 2006، ص 151 – 154. (قبل أن تقوم إدارة الموسوعة بالحذف والتعديل) ينتمي الكردKurds إلى مجموعة الشعوب الإيرانية الآرية ، وهم يشكلون أكبر أقلية عرقية في كل من تركيا وإيران والعراق وسوريا ، ويقدّر عددهم بنحو /30/ مليون نسمة.

المكان علامة أسطورية في قصائد بدل رفو   يغني بدل رفو، في منافي العالم عن حبه العميق لوطنه كردستان   هذه الكتابة، ليست بمقدمة للتعريف، بأخي وصديقي الشاعر بدل رفو، ومكانته الشعرية البارزة على خارطة الشعر الكردي الحديث باللغتين الكردية والعربية، وليست تعريفًا لقصائده المرفرفة فوق الريح الذرى، والشامخة التي تحتضن النجوم والقمر، بل هي كلمات مدججة بالمودة، والورود الكردستانية، لمحبي وقُرّاء قصائد بدل رفو الأعزاء!

بدأت الكتابة منذ أن كانت في الصف الثامن الإعدادي، وحصلت على عدة جوائز.. منها شهادة شكر و تقدير من السيد نيجرفان برزاني “رئيس إقليم كردستان” وأخرى مقدمة من مؤسسة جيلان في باشور كردستان، ومن أكاديمية الشعر في هولندا ومجلة الأصالة العربية للأدب، الشاعرة والقاصة “بشيرة درويش” ضيفة برنامج“Şevhest” الذي يُبث مساء كل يوم ثلاثاء على أثير راديوbuyer FM ، من تقديم :شف حسن.  

  صدر حديثاً عن منشورات رامينا في لندن، ديوان شعريّ جديد بعنوان "لا جناح لي" للشاعر السوريّ جميل داري. وجاء الديوان في 192 صفحة من القطع الوسط.  

(في عامودا) ((شارعان ، اولهما يخترق القمر كلما طلع من الشرق بدراً كاملاً ، فيبدو كممر خيالي . وثانيهما يتمدد اسفل جبال طوروس حين عودتك من الجنوب الجاف)) (في عامودا) (كل باب يضج بالحياة وكل شارع يحمل محبة وكل لبنة تحمل حكاية مدينة منسية نائمة اسفل السماء ووسط القلب) (في عامودا)

كونى ره ش؛ الباحث والكاتب والشاعر والمؤرخ الكردي المثير للجدل والنادر المثال، من حيث أخلاقه وابحاثه وكتاباته الطافحة بالثراءات الدلالية وفضاءات الأصالة الكردية بتميز واقتدار،

ترددت كثيراً قبل أن أجول في عوالم نصوص" أطلس العزلة" للشاعر إبراهيم اليوسف، لأسباب عدة، أولها لأنها، في رأيي، عالم خاص من الشعر الجديد (حسب معرفتي) ليس على صعيد المضمون وحده بل وعلى صعيد الشكل، ثم والأهم برأيي أنه و رغم تجاوز عمري نصف قرن من الزمن، أنني كلما أتحدث عن هذا الشاعر، أو معه فإنني أشعر بنفسي ذلك المراهق الذي كان يلقنه ابراهيم اليوسف مبادئ الشعر والحياة والمعاملة، قبل أكثر من ثلاثين سنة، كأخ كبير وربما اكثر من ذلك.