حتى الآن لم ينشق اي سفير كردي....
لم ينشق اي ضابط كردي من رتبة ملازم اول وما فوق...
ولا محافظ او مدير منطقة او مدير ناحية او رئيس مخفر لم ينشق ايضا ....
كذلك الحال بالنسبة للوزراء الكرد او مدير عام في دوائر الدولة او مدير شركة قطاع عام....
لم يأتي الانشقاق على بال اي مدير مدرسة كردي او مدير للمالية او الصحة او مصرف.....
لم ينشق اي ضابط في اجهزة امن ومخابرات الدولة من الكرد....
24تموز 2012، يوم تاريخي استثنائي ، يوم لا أتذكر شبيه له بما يخص الكورد السوريين ، فأن يلتقي الكورد على طاولة حوار واحدة – مستديرة أم مستطيلة - فهذا أمر عهدناه ومللناه لرداءة نتائجه وقصر أمد تنفيذها على أرض الواقع ،
لاتزال ظاهرة الأعلام الكردية التي ظهرت الى السطح بظهور حشود المتظاهرين الكرد في شوارع المدن والبلدات السورية التي تسكنها غالبية كردية تثيرالكثيرمن الجدل لدى المعنيين بالشأن السوري عامة وبالشأن الكردي
منذ ما يزيدُ على التّسعين عاماً والشعبُ الكرديّ بكباره وصغاره يردّدون معاً نشيداً قوميّاً يظلّ لديهم الأكثر نغماً وإيقاعاً وتأثيراً, ما تزالُ كلماته تبهجُ الرّوحَ, وتسرّ الخاطرَ, وتدمعُ العين فرحاً وألقاً.
تعرض الشعب الكوري في مناطق الجزيرة وغيرها من المدن الكوردية للفقر المقبع ولابشع انواع التمييز العنصري منذ عقود على يد النظام البعثي الحاكم ، فاثر بذلك على اصعدة كثيرة ومختلفة في المجتمع الكوردي حتى اصبح الفقر في الوسط الكوردي كمعضلة معقدة ادت الى
هي المعادلة ذاتها في تكرار، فارضةً علينا الحياةَ في الركن الذي لا يسعنا الخروج عليه البتة، سيما أن تلك المعادلة ـ سالبةَ الطمأنينةَ منا، تهمُّ بتجميد الزمن كما لو أنه حدثٌ ماديٌّ بدوره، إلى
فقد ظهرت في الفترة الأخيرة جمعيات واتحادات ثقافية اختصاصية تستحق التقدير والاحترام، وهي في موضع الأمل والتفاؤل، ومنها (جمعية سوبارتو( و (اتحاد الصحفيين الكُرد)، و(منتدى آﭘو أوصمان صبري)
في هذه الأجواء المشحونة برائحة البارود التي غطت على عبق الزهور، وفي هذا القلق السديمي الذي طال، فحوّل ربيع سوريا إلى أعمدة دخان لاتودّ الانطفاء.
كل يوم هنا مدعاة للخوف والفزع، كل أم سورية تصلي ليسلم الله ولدها، بل تصلي لكل أولاد سوريا..
هل هو قدر السوريين أن يغوصوا في وحل الألم حتى ذبول آخر وردة، ويباس آخر شجر، وحتى ابتلاع السماء لآخر نجمة في كبدها؟؟
أعلن لغويون أكراد الانتهاء من التوصل إلى إعداد لغة كردية موحدة من بين العشرات من اللهجات الكردية المحلية المنتشرة في مناطق مختلفة من العالم، الأمر الذي يهيّىء لتشريع قانون لإستحداث لغة كردية موحدة يتم إعتمادها في القراءة والكتابة.
يقال عن الإعلام هو التبليغ عن أمر ما ويقال في اللغة هو نبأ أو خبر (إيصال خبر ما ) في إطارها الصحيح ونقلها بصدق وأمانة إثناء حدوثها وهو العصب الرئيسي لنقل الإحداث والمعلومات عن طريق وسائل الإعلام المتوفرة من الإعلام المرئي والسمعي والكتابي والانترنيت و التواصل الاجتماعي وهو آخر ما توصل إليه العلم من فيسبوك وتويتر و.................. وللإعلام نوعان
أولا إعلام يقوم بتزويد الناس بمعلومات صحيحة تعتمد على الوقائع التي تحدث على أرض الواقع ونشر معلومات وبرامج ثقافية لرفع المستوى الثقافي للمجتمع ويكون المصلحة العامة هو الهدف والمراد
لقد أصبح الحوار من أكثر المفاهيم إلحاحاً في الساحات الفكرية، الثقافية أو السياسية أو الاجتماعية، من خلال ارتباطه الوثيق بجملة من الإشكالات المتعلقة بموضوعات الهوية الثقافية، والسياسات الثقافية، والعولمة الثقافية، وارتباط الثقافات بالأديان أو العقائد.
إنها المرأة الكوردية الأولى التي كتبت وترجمت من التركية والكوردية إلى اللغة العربية وأغنت المكتبة العربية بترجماتها المختلفة ، بالإضافة إلى كتابتها باللغة الكوردية الأحرف اللاتينية بمجلة هاوار (1932م) بدمشق،
هوزان أمين – دهوك - يمر علينا في ال26 من شهر ايار كل عام ذكرى رحيل الفنان الكبير تحسين طه ، يصادف هذا العام مرور 17 عاماً على رحيله ، فوجدت من الاجدر بنا وتقديراً لجهود الراحل ووفاءً لذكراه العطرة استذكاره واعادة بعض محطات حياته الى مخيلة القراء .
المُرتفع الأرضي اللصيق بمدينة عامودا من الجهة الغربية , المُسمّى (قلاج جرنك) مُفرجُ كَرْبٍ لسكان عامودا , يلوذون به كلما اشتد بهم ضيقٌ في التنفس أو التفكير , هذه الربوة تمدّهم بسعة الأفق رؤية ورؤى , العين تأخذ مداها في الرؤية ,
تجول على القُرى لتصل إلى جبال (عبد العزيز) في الجنوب الغربي , ولها أن تتجه إلى الجنوب الغربي فتلتقي بجبل (سنجار) , ولها أن ترسم نصف دائرة من الشمال الشرقي إلى الشمال الغربي مليئة بالفواكه المُجففة المُخزّنة في قرى جبال طوروس.
قبل أيام شهدت مدينة حلب السورية وبالأخص حيي الشيخ مقصود والأشرفية هجوما من شبيحة النظام البعثي الفاشي، العنصري، القاتل، المجرم، على الشعب الكردي الأعزل المحب والمسالم، والذين باعوا ضمائرهم وشرفهم لهذا النظام المافيوي فهؤلاء الشبيحة ليسوا من العرب الأصلاء فالأصيل لا يفعل تلك الأفعال الشنيعة والتي لا تمت بأية صلة الى الأخوة العربية الكردية.
نتيجة الهجوم الوحشي فقد الشعب الكردي ثلاثة من فلذات أكباده وسيدة عربية أيضا.
ليلى قاسم.. العاشقة الجميلة، كانت تعرف أنّ عشقَ وطنٍ وحرية ليس طريقاً مطرزاً بعبق الورد وأن الحياة دون حرية لا طائل منها.
وهبتْ ليلى قاسم أغلى ما تملك، وهو روحها من أجل وطن اسمه: كردستان، نساء في مثل سنها ربما كنّ يفكرن لحظتها بفارسِ أحلام يأخذُها إلى مرابع الأنس، وقصائد يشتهي كتابتها العُشّاق.
بعد اقل من سنتين على انتهاء الحرب المأساوية بين العراق وإيران وتوهم النظامين العراقي والإيراني بانتصارهما المهلهل على أنقاض خرائب اثنين من اعرق أوطان البشرية وأكثرها حضارة، اقترف نظام صدام حسين واحدة من أكثر حماقاته همجية باجتياح دولة الكويت و( بلعها ) بسيناريو مج لا طعم له ولا رائحة الا اللهم تلك العفونة التي رافقت كل حماقاته وشوفينيته بالعدوان على كوردستان وجنوب البلاد، فغطس هو ونظامه في أوحال الفشل والهزيمة ومعاداة المجتمع الدولي بأسره الا من كان على شاكلته من دول القائد الضرورة في كوريا الشمالية وكوبا وليبيا وبقية دول الظلام في العالم.
لعلّ فيلم «سحر الغائب» لمؤلّفه ومخرجه محمد سويد، والذي أنتجته قناة «العربيّة» وبثّته قبل فترة، في خمس حلقات، من أفضل الأشرطة الوثائقيّة التي تناولت ماضي الطائفة الشيعيّة اللبنانيّة وحاضرها، بطريقة غير تقليديّة. إذ تطرّق لذلك، سياسيّاً واجتماعيّاً وثقافيّاً، وتناول انتشارها في جبل عامل والبقاع وجبل لبنان،
حمل لنا هذان الشهران -آذار ونيسان- نبأ وفاة كوكبة من أعلام الكرد في سورية والأردن وكان لكل منهما دورا كبيرا في المجال الفني والطبي والقومي يحسب لدى بلدانهم وقومهم وكل من عرف قدرهم، ولكن الموت يقف بالمرصاد لكل واحد منا، فهو نهاية كل حي، وهادم اللذات، ومذل العباد والجبابرة، ولن يفلت منه أحدا، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام.
أيها الإخوة العمال:
يا من بسواعدكم المفتولة وعرقكم الطاهر المبارك الغالي المتصبب تحت أشعة الشمس الحارقة وخلال الظروف والأجواء القاسية تبنون المساكن والمصانع وتشقون الطرق لتسعدوا إخوانكم من أبناء الفئات والطبقات الأخرى في المجتمع... نتوجّه إليكم في هذا اليوم باحر التهاني وأجمل التبريكات، سائلين الله تعالى أن يحوّل حالنا وحالكم إلى أحسن وأفضل وأرقى وأسعد، وأن يمكّننا للتمتّع بكسب أيدينا وبخيرات بلادنا.
أفردت صحيفة سفينسكا داغبلادت التي تعد من كبريات الصحف السويدية وربما الأكثر توزيعا في البلاد ستة صفحات كاملات عن الشأن السوري مع الصور والتعليقات كتبتها الصحافية السويدية (بتي هامارغرين)
تعود ولادتها إلى عام 1898 حيث ظهرت أول جريدة كردية سياسية ( كردستان ) في القاهرة ولم تظهر في هذه الفترة المنظمات الاجتماعية السياسية الكبيرة ، إلا أنها شهدت بروز مجموعات وطنية صغيرة ومتفرقة وأضحت جريدة (( كردستان ))