عن منشورات“مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال”المغرب، صدر للكاتب محمد آيت علو، مؤلفه الجديد بعنوان: “كأنْ لا أَحَدْ”، ويقع الكتاب في 112 صفحة من الحجم المتوسط، المقاس: 14.5× 21.5 سنتم وتضم 20 نصا أدبياً ،
عامودا..
لها أمسيات في ذاكرة الريح
من يمسح القلب بعرقه؟
من يكتب الحب مرجانه
ثمة طفلة تداعب دميتها
كل صباح تمشط ضفائر الشمس
تنام هادئة
تصحو ضاحكة
حلوة من قمة رأسها
تلك هي عا مودا
امرأة من قش ودقيق
عامودا رغيف خبز مدور كالشمس
كم تسامرنا معا بين يبادر الحنطة
والى دوار الشمس
صدر في شهر أيلول سنة 2019 عن دار أوراق للنشر والطباعة والتوزيع في القاهرة. مصر. كتاب مسرحي بعنوان " ليل القرابين) للكاتب الكردي احمد اسماعيل و يقع الكتاب في 181 صفحة من القطع المتوسط.
يحوي الكتاب على ستة نصوص مسرحية قصيرة، أربع نصوص ذات فصل واحد واثنان من جنس المونودراما.
تعالج النصوص جميعها ثلاث مواضيع رئيسة: الثورة ،الحرب، السجن، الهجرة.
لطفلها غنت
وهي تحاول إرضاعه
شذى صوتها
يدلف مَسْمعَ
مسافر يمشي... نسِيَ المشي.
ملاّح يبحر... توقف على الشاطئ
حورية بحر... تجمدت في الزبد
ملاك يطير... هوى على التلة
كل الطيور ... تسمّرت على الأغصان
كل نسي دربه...
توقفوا للاستماع
صدر حديثاً، الكتاب التاسع عشر للشاعر والناقد الكردي السوري لقمان محمود، بعنوان: (امتحان الحرية- سيرة شعرية)، عن دار الدراويش للنشر والترجمة في جمهورية بلغاريا. ويقع الكتاب في (158) صفحة من القطع المتوسط. وهو استكمالٌ لمشروع لقمان محمود في مجال السيرذاتي والحياتي، حيث سبق أن صدرت له في هذا المجال: من السراب إلى الماء، عام 2013. مجدٌ سكران،عام 2015.
صدرت الرواية الاولى للدكتور آلان كيكاني بعنوان "ليل ولات الطويل"عن دار أزمنة للنشر والتوزيع في العاصمة الأردنية عمان، وعي مؤلفة من 275 صفحة من القطع المتوسط، ويعتبر هذا الكتاب الثاني له بعد صدور مجموعته القصصية (قلب من ذهب) عن دار النشر (Dar) في مدينة القامشلي قبل سنتين.
أنا المحامية شهناز
أكتب الشعر والقصة
أحياناً أعزف على البيانو
أحياناً....
عنواني : قامشلو
بمعجزة صار لي
عشرون ألف إصبع
أعد عليها
الشهداء
الآن ..
أعلن في وجهك
شقوطك ....
أيها القاتل
عن دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع / دمشق صدرت مجموعة شعرية جديدة بعنوان هزائم رجل يشبهني، للشاعر كيفهات أسعد، تقع المجموعة في 112 صفحة من القطع المتوسط، وتضم 69 قصيدة كتبها الشاعر بين أعوام 2016-2018، الاخراج الداخلي لدار الزمان، والغلاف من تصميم المبدع جمال الابطح.
لوحة الغلاف للفنان الكردي المتألق عدنان برزنجي
من أجواء المجموعة:
لا أعرف رجلاً يشبهني،
ينسى صوته على هاتفكِ،
يطرق كل ليلة بابكِ،
في لعبة الألغاز يسأل الغريب ابنه عن الشيء الذي تقوم عليه الخيمة دون أن يأبه به أحد أو يكترث لحضوره. فيحتار الولد ويستسلم دون معرفة الإجابة، فيضطرّ هو إلى الإجابة عنه: هو العمود الذي لا تقوم الخيمة إلا عليه،يا ولدي، ورغم ذلك لا ينتبه أحد لوجوده، أو يهتم به، إلا إذا انكسر وهوت الخيمة على رؤوس سكانها.
كلما أشعلت شمعة تذوب امرأة ما في الطرف الأخر من الكون
للوحدة قرون صفراء تجعلني امرأة في مرآة
رجل نحيل يقف عارياً
يميل نحو الرغبة كشجرة توت سقطت على سور
تتفرع من أظافره جذور عميقة كالموت
فمي هذا الشيء الوحيد الذي يظهر في المرآة
سحر ما يجعله ينفتح كقبر قديم ليقول
انظر لأصابع قدمك ستكتشف من أنت
البقع البنية الداكنة على جلدك كانت خفافيش سعيدة تسبح في دمك
يتناول المؤلف في كتابه دور المرأة في المجتمع الكردي من خلال عدة أبواب، تتناول تيمة المرأة في عدد من الأجناس الأدبية وهى الحكايات والملاحم والأغاني والأمثال الشعبية التي يتناقلها الأكراد حتى اليوم الراهن، دون أن يُعرف لها مؤلف معين.
الجزء الأول: القصّ الكرديّ وتحرّر المرأة
الجزء ا لثاني: فِكر المدافعين عن المرأة في حِكم الأوّلين
الجزء الثالث: سلطة المرأة في الملاحم الكرديّة
الجزء الرابع: التغنـّي بالنـّهد في الأغنية الكرديّة
سيرينات
قال توأمي :
لا وجود لحوريّاتِ البحر سوى
في خيالِ البحّارةِ.
قلتُ :
وحورُ العين ؟
أدارَ قلبه وقال : يا لهذا الموتِ ألن ينتهي ؟
قلتُ : ياااا لهذا الموتْ .
كلُّ ما يحدث الآنَ اجترارٌ لحكاياتٍ بعيدة
فما جدوى أن تعيدَ الدرسَ ..
إن كان سيُنسى ؟
****
نعمتِ صباحاً
في صباحِ العيدِ
صدر حديثاً عمل جديد بعنوان " كرسي ألماني" للكاتب المبدع أحمد عمر: كرسي ألماني يُجلس عليه نصوصاً تجتمع فيها عناصر الإبداع المذيلة بإبرة دبور مغتاظ من حال هذه الأمة وحال سوريا.
هيا إلى هذا الكتاب بغلافه الأنيق فقد قيل إنه سيوافي صفحة الابداع في الكتابة بنص من نصوص الكتاب الجديد.
في كلمة الغلاف:
صدر حديثاً للشاعر والأديب الكوردي لاوكي هاجي باكورة أعماله الشعرية باللغة العربية، في مجموعة من القصائد المتنوعة والمليئة بالأحاسيس واللوحات الشعرية الغنية بالمعاني، بين دفتي ديوان شعري موزعة في 211 صفحة من الحجم المتوسط، من مطبعة خاني بدهوك في إقليم كوردستان.
للمرأة الكوردية حيز واسع في التاريخ , من حيث دورها المتميز في مجتمع, فهي حاضرة في كل الأمور الحياتية كونها أهلا للثقة, في الإدارة والثقافة وفي الحرب أيضا, هي التي تدير شؤون القبيلة في غياب زوجها, تشارك في القضايا الهامة, و في تاريخنا نماذج شاهدة لا تخفى, رأيها محط احترام وتقدير, وقد يحمل الولد باسم أمه بدلا من أبيه في المجتمع الكوردي, وليس كثير عليها أن يكون اسمها كناية للحياة .
وصلتني نسخة ورقية من "ضحكات باكية" للأخ العزيز محمد حمو، الشاعر الذي افتتح مؤخراً (حمو سنتر) في مدينة هولير (أربيل) للاهتمام بالثقافة والفنون الكوردية، ويخاصة ما يتعلّق بغرب كوردستان، ومن ذلك مختلف النشاطات الثقافية والفنية للكورداغيين الذين يمرون الآن في محنةٍ عظيمة تكاد تكون الأخطر على وجودهم القومي في جبل الكورد (كورداغ) عبر تاريخه العريق.
قام الكاتب فرياد فاضل بطباعة ونشر رائعة أحمد الخاني "مم وزين" باللغتين الإنكليزية والألمانية، ولقي العمل ترحيباً كبيراً في ألمانيا. وصرح فرياد فاضل بأن "فكرة ترجمة (مم وزين) أحمد الخاني تعود إلى 36 سنة من الآن،