قبل أيام وتحديداً في الـ22 من شهر آب مرت الذكرى الاربعين على رحيل الدكتور نوري ديرسمي، احد قائدة اول انتفاضة كوردية عام 1921 ضد ظلم وطغيان الدولة التركية الحديثة التي كانت تتشكل آنذاك والمعروفة بثورة ( قوجكيري)، كما كان له بصمات واضحة في ثورة ديرسم التي قادها السيد رضا عام 1937،
شعراء أبدعوا في بدايات أعمارهم، خلقوا مدارساً، وإتجاهات فكرية في القصيدة، تلاعبوا بالكلمات والفكرة، من عنفوان روح العمر الناشئ الصاعد، فكانت لهم بصمات على الآدب العالمي، خلفوا حضوراً أبدياً بجمالية الفكرة ورونق الكلمة، قبل أن يغادروا الوجود إلى العدم المادي،
لمحة عن جمهورية أذربيجان: أذربيجان دولة مستقلة تقع في منطقة القوقاز، حصلت على استقلالها من روسيا القيصرية عام 1918م، واحتفظت باستقلالها لمدة سنتين فقط، حتى غزتها القوات الروسية في أبريل 1920م، وأقيم فيها نظام حكم تابع للسلطة المركزية في موسكو لمدة سبعين سنة حتى استعادت استقلالها من جديد في 30 آب 1991م.
اعداد : هوزان أمين
القامشلي مدينة كوردية تقع في غرب كوردستان (سورية) في جهة الشمال الشرقي على الحدود مع تركيا وعلى مقربة من سفح جبال طوروس بمحاذاة مدينة نصيبين في كوردستان الشمالية (تركيا)، وتتبع إدارياً محافظة الحسكة ويمر بالمدينة نهر الجقجق، وتعد القامشلي مركز منطقة تتبعها النواحي التالية: تل حميس، عامودا، القحطانية.
" لماذا يرحل الطّيبون دائماً دون وداع"؟! سؤال يقترن بنفسي برحيل الصّديق السّامي والمناضل والمفكّر والفيلسوف والسياسي والمتصوّف فلك الدّين كاكه يي. لكن قدر هذا السّؤال أن يظلّ معلّقاً في الصّمت دون أن يجيب عنه فلك الدين على غير عادته المتدفّقة بالعطاء والمعرفة والتّواصل المتواضع الحنون الرؤوم الذي يشبه قسمات وجهه الطّيب الذي لا أعتقد أنّه يعرف كرهاً أو حقداً أو غيرة أو حسداً.
فقد الادب الكوردي خلال اقل من اسبوع ، قامتين من قامات الادب والعلم والمعرفة في الادب والثقافة والكورديين، انه المفكر والكاتب والصحفي القدير فلك الدين كاكايي، والشاعر المعروف شيركو بيكس، فقد كان وفاتهم مدوياً في جميع ارجاء كوردستان وحتى بين الاوساط الثقافية العربية، لما كانا يحملانه من فكر وثقافة انسانية عالية.
كيفما دارت رحى الأيام وانقلبتْ موازين الحياة تبقى المرأة هي الحلقة الأضعف بين مكنونات المجتمع وغالباً ما تكون هي كبش الفداء التي وجِبَ عليها دفع الدية عن أخطاء وجرائم العالم دون ذنب سوى أنها ((أنثى))....وفي أكثر الأحيان تكون الدية أغلى ما تملك وهو شرفها وحياتها وأولادها... فلذات الأكباد.
نظم نادي القلم الكردي ( PEN)العضو في نادي القلم العالمي) PEN International (ندوة في صالة مكتبة أنديشة في مدينة السليمانية بتاريخ 5 من شهر تموز الجاري، بهدف تعريف نادي القلم الكردي بالكتاب و الأدباء الكرد و قبول طلبات الإنتساب الجديدة للنادي.
أنا الرجل الذي لا ظلّ له،أقول لك - ظلالكَ الجريحةُ تناديك أن تنحني عليها لتخيطَ جروحها ،عسى أن يلتئم وهجُ الروحِ المنفيّةِ في غيابها القسريّ ،وتعبها المزدوجِ ،وهي على حافّة البركان وفوهة الجحيم ،وأن تستطيع بقايا الروح رفع هامتها من جديد.
(كوني المهتمين بالقسم الفرنسي من أعمال الخالدين الأميرين جلادت وكاميران بدرخان كان مقررا أن أشارك في مهرجان الأمير جلادت بدرخان الأول مع زميلي كوني رش وبرز و محمود ولكن لم استطع الحضور وهذه المادة المترجمة من الكردية كانت مادة مشاركتي):
الشاعر لقمان محمود في ديوانه "القمر البعيد من حريتي" يضيء جانباً مهماً في الحياة من خلال الحب وماهيته، بيدٍ بيضاء ممتدة إلى الحبيبة والوطن و الأشياء الحميمة. ولعلّ من أهم ميزات قصيدة الشاعر الإبداعية إقتصاده في الكلمات إلى حد ما، وتحفظه بهوية قصيدته. وعلى هذه الثيمة المركزية، المتشكلة من ثنائية (القمر) و(البعيد) تشرع الذات الشعرية بتشكيل بنيتها.
عموده :وهو حقيقة اسمٌ لربوة في مجازها موجودة ، و تتضمنُ من البيوت على نحو سبعين ، وكلّ أهلها على ما أُخبرتُ من المسلمين ، و فيها جامعٌ تُقامُ الجمعةُ والجماعةُ فيه ، و مُصلّوها – وإنْ اجتمعوا – ليسوا بماليئه، وأُنزلتُ في بيت رجلٍ يُسمى ( ملا سليمان ) و هو شافعيُّ المذهب... ) هذا ما جاءّ في كتاب ( نشوة الشمول في السّفر إلى استنبول)
تحقيق خاص من اعداد : هوزان أمين
تعتبر مدينة دهوك من المدن الكوردستانية الجميلة والمعروفة بطبيعتها الخلابة، وهوائها النقي ومياهها الوفير، حيث تصبح محل اصطياف السواح والمصطافين في فصل الصيف ويرتاده الزائرون من بغداد وجنوب العراق، نظراً لما يتمتع به هذه المدينة الخيرة والمعطاءة من توفير سبل الراحة والامان بالاضافة الى كثرة الاماكن الطبيعية الجميلة وحتى الاثرية التاريخية فيها، لهذا تصبح محل وقبلة السواح من داخل اقليم كوردستان والعراق وحتى من الدول المجاورة للعراق.
المسافة بين الحلم والحقيقة تتقلص كل يوم شيئا فشيئا في مدن اقليم كوردستان العراق والآمال لم تعد مجرد احلام غارقة في الغيب، والحياة ازدهرت باللون والضوء والرغبة في نسج قصة حب دائم مع الارض والانسان والمستقبل .
نمت الإمارات الكوردية شبه المستقلة إبان انتصار العثمانيين على الصفويين في معركة تشالديران 1514م، ووقف الكثير من أبناء الشعب الكوردي إلى جانب السلطان سليم الأول العثماني،
كونى ره ش- بعد عودتي من جنوبي كوردستان/ العراق وحضوري كضيف لمعرض الكتاب الدولي الثامن الذي أقيم في العاصمة هولير من 2 - 12 نيسان 2013م، واقتنائي لمجموعة من الكتب التاريخية والتراثية والأدبية، ومن ضمنها كتاب (الكرد في الوثائق العثمانية)، ترجمة الدكتور عثمان علي،
هوزان أمين- دياربكر- انعقد في 18- 19 من شهر أيار المؤتمر الثامن لجمعية القلم الكوردي في صالة المؤتمرات ببلدية دياربكر، تحت شعار "المطالبة بتطبيق مبادئ حقوق اللغة في الوطن"
ريبازمحمد جزاء- إن سلطة اللغة في النصوص الشعرية، نوع من الحياة الكوكبية فى عالم الأدب، ويستحق تزايد هذه السلطنة الكونية في مرآة الشعر لأجل تبني الخلود في كتابة القصائد، وهذه السلطة ليست سلطة وقتية أودنيوية أو ماتريالية، بل سيف لإنقاذ القرون والأزمان البشرية نحو مدارس أدبية خارج أنماط الدوغمائية،
هوزان أمين – دياربكر- ( استطلاع جريدة التآخي لأيام دهوك في دياربكر )
تحت شعار اسوار آمد ( دياربكر) تحتضن دهوك الجميلة، افتتحت رسمياً يوم الخميس 25-نيسان "ايام تعريف دهوك في آمد" في قاعة جكرخوين بدياربكر بحضور رسمي وأهلي كثيف، حيث سيقام العديد من النشاطات الفنية والادبية والثقافية خلال ايام 25-27 نيسان للتعريف بمدينة دهوك واهم معالمها وفلكلورها ومواردها وتاريخها بأهالي دياربكر .
جورجيا اليوم جمهورية ذات سيادة تقع في منطقة القوقاز، عاصمتها مدينة (تبليسي)، ونظام الحكم فيها جمهوري. وهي تقع عند ملتقى أوروبا الشرقية مع غرب آسيا، ويحدها من الغرب البحر الأسود، ومن الشمال روسيا الاتحادية، ومن الجنوب تركيا وأرمينيا، ومن الشرق أذربيجان. وتبلغ مساحتها نحو (69.700) كم2، وتعداد سكانها حسب تقديرات عام 2006م نحو (4.661.473) نسمة.
يعد عيد نوروز من أقدم وأقدس المناسبات الكوردية، لكونه يوم يعبر فيه الانسان الكوردي بصدق عن هويته وعلى اثبات وجوده القومي، حيث تقام المهرجانات الشعبية والاحتفالات الوطنية بالازياء الكوردية والتراثية بمشاركة جميع أبناء شعب كوردستان صغاراً وكباراً
اعتدتُ ان أصنِّفَ أحلامي إلى: ممكن، عسِر، ومستحيل. وفي الأسفارِ أحلامٌ. وكانت فلسطينُ تسكن خانة الأحلام المستحيلة، المرجأة ربما إلى عالم آخر، وحياة أخرى، وأرض أخرى لا احتلال فيها ولا عنصرية، ولا قتل. وكيف أزورُها من دون أن يوصَمَ باسبوري بوصمة المحتلّ؟ لكنه حدث.